" 325 "
مساءً يطير فيه القلب
مشتاقا إليك....
وبدراً يقبل بالضوء
وجنتيك وناظريك
ونسيما ينثال بالوجد
شلالاً عليك....
فلا والذي فطر الفؤاد
على يديك....
ما صبأ الفؤاد عن الهوى
ولا قلى عن مقلتيك
فأنا منك ابتدأت هذا الهوى
وبه أعود في يوم إليك...
/
\
/
الوجيه