ما اعذب الحديث حين يحويه مطر
تهمس قطراته لشفاه الزنبق بحكاية من سحر
حينها يرتجف الزنبق سعادة ويتراقص على لحن الامل
وتمضى القطرات من زنبقة الى اخرى وتعيد الرواية فيضحك الشجر وتستمر القطرات في سفرها
ونبقى نحن تحت جنح الامل نتوارى من الالم …
ويبقى همسك كغيمة مطر …