/
/
وتكتشف فجأة أن العمر
مر سراعا كغمضة عين
وأن هذا الصرح الذي كان بالأمس وليدا يانعا
أصبح اليوم فتى يافعا يبلغ من العمر 13 عاما
دائما ما وجدتني أطوع الحروف بسهولة
ولكن أجدني اليوم أشعر بمكرها وهروبها مني
فأنا عاجزة عن خط شعور الامتنان لهذا المكان
الذي جمعني بكم كل هذا الوقت
محبتي لكل العابرين
اليوم وغدا وكل يوم