حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
" 174 " أما بعد ... فلست أعلم ما أكون ولست أدري من أنا كنتُ طيفاً دنى لكن تولى و خيالا هوى من ثم تخلى زورته لك الحقيقة وصدقه منكِ الجوى فلا يغريك ما أبدى ولا يخدعك ما أعلنا فلعل هذا التيه يعقبه هدى و لعل هذا البعد يدنيه لنا // // // الوجيه