أغدا ألقاك ....!!!
يا خوف فؤادي من غدٍ
يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد.
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا.
كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا.
وأهلت فرحة القرب به حين استجابا.
هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا.
مهجة حرى وقلباً مسه الشوق فذابا.
الهادي آدم