حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
، ، سَنَوات عِجاف مَرّت، لكنَ مَشاعري الآن كَما هي الحال قَبلَ عشر سَنوات، وكأني بالأمس كُنتُ أُخبِرُكَ عَن حُبي لكَ، الفَارق الوَحيد هوَ أني وحيدةٌ الآن، في خُلوتي بعيداً عَنك.
إنما انا اثر ..*