أجمل متعة لدى القارئ والمتتبع ،
أن يجد نفسه على بساط مزركش بذكريات وخواطر ،
مسيج بأهات وزفرات تساوره وتنتابه باستمرار
ولا يستطيع البوح بها .
وكانه هنا يقرأ نفسه، ويحكي معاناته،
ويشاهد شريط حياته مشخصة
على هذه الصفحة الجميلة المتميزة .
التقدير الكبير لمبدعتها .
والتبجيل الوافر لكل من ساهم في إثرائها
وتلوين وتعدد صورها وأخيلتها وأحداثها...