بسكين حبري،، نحرتُ خِراف أحلامك في حظيرة كلماتك المهترئة،،سالت دماء عينيك ، ارتعشت أحزانك تتوسل شفقتي..
في سماء حُبنا اسراب حروف مهاجرة الى حيث لا تدري ،، فصيف الصمت كان سبباً لتلك الهجرة البائسة .
حضن انثاك يا سيدي لم يعد يتسع لاحدٍ سواك ، فقط إقترب لأني أحبك رغم كل شي.