يا اقصى شغلونا الرافضة و اليهود
باوطاننا
و شغلونا بان انقلب ابناءنا على الاباء و كثرت الروس التي تريد حمل راية الفرقة
واصبحت منابر كثيره لا يسمع لها صوت بعدما كان صوتا واحد ينادي حي على الصلاح حي على الفلاح
يا قدس ابناءك انفسهم انقسموا كلن يرى طريق الكرسي بحسب منظوره ولم يراك يا اقصى ولم يسمع انين الثكلاى
سحر بالقلب غصه
فعندما يتآمر اليهود و كلابهم الرافضه
و عندما يكون الطمع والتناحر على الكراسي و السياده يحصل النزاع فنفشل
و يحصل الصراع ولم نعد نلتفت لقضية مهمة بل نلتفت لامور اوطاننا و سلامة عروبتنا
لك الله يا اقصى لك الله