لاجل ان تقنع اي انسان يجب ان تؤمن بما تقول او تفعل
من امتلك ارادة الحوار امتلك اداة الاقناع
من امتلك الحجج اقنع من امامة
و يقتنع الانسان الذي خلع عنه عباءة التعصب
ضمن عصر بات تتغير فيه الالولويات
فما عاد العناد هو المشجب الذي ياخذها الانسان ليقول انا الانا و انا الرأي الاخر لمجرد فرض الرأي
و بعدها لن يكون راي و اقناع و اخذ و عطاى بقدر ما هو خسران ونفور و ابتعاد اقرب الاقرباء بسبب
ذاك السلوك الذي لا يقبل الحوار الهادف و لا يقبل بالرأي الآخر
و لا حكمة الحوار و الذي ضيع كل سبل الاقناع