سيدتي هذا انا فزغردي
وحرة الشوق الكبير بردي
عدت اليك سالما وكاد ان
يقضي على سلامتي تفردي
فلتغلقي ابواب بيت طاعتي
عليّ حتى ينتهي تمردي
الطاعة العمياء صارت مبدأئي
وكل ما اطلبه ان تهدأي
الزمن الردي مر مر انما
ويل لنا من الزمان الاردأ
غير الصلاة ما لنا سيدتي
وقبل ان توفتنا توضأي ..... استاذي الدكتور مانع سعيد العتيبة