هناك مواقف أيقظتني وصنعتني من جديد و تركت لي باب الميدان اولجه من اوسع ابوابه
و هناك علاقات توقعت منها الكثير ووجدت منها القليل و هناك دروس لم تكن بالحسبان لكنها علمتني مثل الكي و مثل الاستمرار و مثل ان اصدق كلمات قيلت بلحظة حب ورخا
تكن كما لحظتها ومع توالي الازمان و الايام تعلمت و آمنت بان الامل ان تكون في ساحة السجود فتركت من تركت و عدت الى نفسي ارتب اختلافها و اهدي من روعتها
حتى اسلمت لله رب العالمين و الى هذا اليوم
لم يعد يقلني غدا و لا اندم لى ما فات
طالما انا في رحاب الله
فايقنت بان من امل بغير الله فقد خسر
و من وضع احلامة كلها مرضاة لله ربح و استانس و هدأ
الامل ان تعرف الله ليعرفك