بين شفتيّ قُبلة باردة تبحث عن مأوى لبقايا لهيبها المدفون في مسامات أنفاسها،،
حينما ودّعتك وجدتك داخل قلبي تعزفني و.... أعزفك أشواقاً و حنين،،
يدُ غيابك تعبث بأنفاسي مجدداً ... تلونُني عبوساً وتارةً تعزِفُني جنوناً ضاحكاً،،
واصرخ اصرخ اصرخ .... هل من مزيد ؟