من هذا الصرح , اعترف أني أناديك بداخلي و و أمنع نفسي و يدي على لمس زر الاتصال بك , أعترف أني بت أصير ضعيفة و أني أكاد أنهار كلية .
أعترف أني في انتظار لحظة ضعف منك , تثنيك عن هذا القرار , و ستجدني ساعتها مطيعة مسامحة لك تلك الجراح .
و أعترف أن قوى اخرى بداخلي تقول أن قومي , أنفظي عنك هذه الاستكانة و انسي الماضي أمضي قدما , إبحتي عن مرفأ لأحزانك قد تقايضين فيه الدموع بالأفراح .
أعترف أني إمرأة منكسرة هذه الأيام و تحاول أن تظهر بمظهر الفارس الهمام .