حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
اتوسط بحر اجاجا بجروح غائرة وارى اليأس يركض نحوي قادما يرمي بشباكة وامد يدي له من عذابي ولكن الخيبة لا تنتهي جاثمة صخرة حالت بين و بين الشباك اافرح ام ابكي لا ادري