حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
ما زالت تنظر الى قنينة العطر الذي رميت بها نافذتها وهرب من هو ذلك الطفل الشقي الذي يعبث معي زجاج نافذتي منشطر ومتناثر كروحي طفل صغير شكرا لا اكثر شممت العطر و ادركت بان هناااك حياااةجميلة تاتي بها الصدف