/
\
كلما رأيتك كانت تنبت أمنية في نفسي اتجاهك أسرح فيها كثيراً
أن أعانقك كل صباح عناق طفل
وأن
أقبلك
كل مساء
قبلة
مشتاق
حين تريني سارح
تأكدي
أني
بأحد
الأماني أرتب لك قبلة مساء واحتضان طفل.. !
*
*
*
هكذا أنت أمنية أغتصبها من الواقع في مخيلتي.. !
.
.
.
مُنهَك