لم أعد أحمل لك ذاك الحب الذي كان يقتلني كل ليلة
سهراً
بكاءاً
انتظاراً
شوقاً
بكيتك بمافيه الكفاية
أحببتك بمافيه الكفاية
انتظرتك بمافيه الكفاية
ألا تعتقدين بأنك قتلتني بمافيه الكفاية
حبك
لم يعد يعنيني
وضعته لك
على رفوف
النسيان
بجوار ورقة الخريف
.
.
.
ارتباك