تصوّر..
ما عدت اذكر عمر صمتك
ولا متى لآخر مرّة قابلتك
و كم من الاعياد مرّ من دونك
فكيف قل ّ لي انتظرك
و انا ما عدت اعرف وقع خطوك
مذ افترقنا ما عاد الامر يعنيني
سيّان عندي ان غدرت او وفيت
يكفيني يا سيّد الحرائق
انّك خنت اللهفة
واطفأت جمر الدقائق
أحلام مستغانمي