تجاهلت أشواقي بما يكفي وتناسيت بعدك.. وأدرت ظهري عن الانكسار لغيابك,,,
وحاولت أن أمضي في طريقي وأن أجبر انكساري,, لتعود بي الحياة كما كانت من قبل..
فوجدتني في دوامة لا حدود لها... تدور بالذكريات من حولي وتستوقفني كل ذكرى,, وتذكرني بأن الحياة لا يمكن لها أن تكون كما كانت من قبل..
تجبرني على الإنكسار الذي تأباه نفسي!! وتذكرني في نعيم زال.. نعيم لطالما سعيت لاستعادته دون أن أدفع ثمنه!!