كنت أتلهف لحالة ابتسامة أتجاوز بها منعطفا لازال يؤرقني
فذكرتُ أن لي في قلبك نواة تسقيها نظراتك .... فتألمت ولم أبتسم
لا لشيء ولكن لأني أنا من وقفتُ مع جرحي وأعلنتها حربا عليك
فدفعت الثمن من طفلة أحلامي ودخان ينبعث من روح تحترق
ألا تشم رائحة احتراقي... حاستك إذا مفقودة
كرر تجاربك على روحي وأعصف بي فأنا اليوم ورقة يابسة تجرفني الرياح...