هُم
علقوا احذيتهم الخشبية على موقد
وانتظروا يسوع بكذب/بكفر /بوهم
تجر عرباتة غزلان حاملة لهم هدايا الفرح بزيف
وماانتهوا منه برغم كذبتة/ بدعته
لكن أنا
أتيتك من زمن المحال
وحملتك برحم الأيام مني بثبات
ووضعتك قِديس لقبلة قلبي
وسيف حنون يعيد لي براءة الأحلام وطهر الطفولة
أنهيتني بقميص زيف ألقيتة على وجه عشقي
أنهيتني بصلاة عمري منك على صوت مئذنة الفجيعة
بأخر سجود من ألم بمحراب رحيلك.