مضى على موت من أيقض أمم وشعوب من سباتها عام
حينما إنتفض لكرامته .. هو لم ينتفض لكرامته فحسب
بل إنتفض لكرامة الشعوب العربيه التي كانت على مدى
سنوات غارقه في الذل والمهانة لا تجرؤ على ربع ربع ما تجرأت
عليه ، رحمك الله يا بو عزيزي رحمة واسعه ، ففضلك
لن ينسى مهما تعاقبت الأجيال وسيدعى لك كل من
ذاق حلاوة العزة والكرامه وما أكثرهم وهم في إزدياد