خنقني كبريائي يافزاعة حرفي
سدد ضربة قوية لانفاسي
ماهذا الكبرياء الذي يضيع عنده كل شي
حتى الدموع تختار أن تبقى متفرجة تعد هزائمي دون حراك
جائرة أنتي يادمعتي بليدة تشكين الغربة أي غربة وأنت أمام الناس حاضرة
وأمام ألمي قاسية
شعوري يقول أنك تتكسرين أم أن ينبوعك جف !!!!!!!!!! لعل ينبوع الدمع يجف
وتبقى مكانه صحراء قاحلة حفر الدمع مجراه فيها؟؟