-
اشتقت لكِ . .
ومْكابر
لاجل الحظوُظ العاِثرة !
لاجل الوداد الللِي عطانا بَعْضناِ ..
لاجل الحَنين
ذاك العظيم اللي تشابهنا عشإنه ..
وَ اختلفنا
اللي جذبنا وانجبرنا بَ العناد ننافره ..!
اشتقتّ لكَ ، ومكاِبر
من مُبتدا الصوت المُشَبّع في ضميري
بَ الأمانيّ وَ الأسى لين آخرهَ
من فلسفة جورك و إذعان إنصياعك
وارتباكي والنوى ..
والحلم ذاك الليّ رسمنا فَ الهوا . .
أكثر .. منَ انطوائي وُ ارتمائي واكتفائي
بَ الغياب اللي خذاني ،
واحتواك بكلّ هيبة ..!
أكثر أكثر ..
-