وعادت المياه إلى مجاريها..
وعدت إلى الروتين الممل
وجاء اليوم الذي هربت منه 3 أسابيع.. هروب لم يكن بالحسبان ولم أخطط له من قبل.. وكانت أجمل أيامي هناك
والآن.. سأدفع ضرائب تغيبي وهناك الكثير من المشاغل المؤجلة بانتظاري.. وكلما حاولت ترتيت الأولويات مللت لأني غير مستعدة نفسياً لأي مجهود! ولكن مكره أخاك لا بطل... أريد لهذا الاسبوع أن ينتهي لأستقر وأتاقلم مع وضعي.. وأنتهي من انجاز مهامي التي أنوي أن "أسحب" على نصفها...
وهكذا انتهت إجازتي الرسمية التي بلغت 3 أشهر ونصف تقريبا
ووراي "دنيا" تنتظرني وأعلم إني سألقاهم بوجه عبوس قمطريرا ...
ما أقول إلا يـــــازيــــنــك ويـــــازيــــن أهــــلك يــــا جـــدّه 3>