سبحان الله..عبارات عامة لم أقصد فيها احداً كنت اكتبها عمن يصرفون الكلام حسب أهوائهم ويبنون عليه الظنون فنضطر بعدها الى حساب جميع التفسيرات لأي كلمة قد تصدر منـا وياليتنا نسلم!!
بعدها بدقائق.. جائتني رسالة مرسلتها تقول: "حسيتك تقصديني"
كانت رسالتها دليل قاطع ان أولئك الناس أكثر مما أتخيل وان تلك الظنون قد تصدر ممن لا أتخيل!!
لم أكن أقصدها ولم تكن أصلاً في بالي وأنا أكتب ولم أدري ماذا اقول..
واجهل سبب ظنها!!
وتستمر المفاجآت... والله المستعان..