أتَمْنَى بِأَنْ أرَى للأَفْلاَمْ ذّاتْ النِهَايْة السَعْيْدَة أجَزْاءَاً أخْرَىْ ..
لأَرْى كَيْفَ تُصْبِحْ السَعْادَة بَعْدَ تَحْقِيْقَهْاَ
لَكِنَنِي ..
أَدْرَكْتْ بِأنَ السَعْادَة لَيْسَتْ بِدَاْيَة أُجَارِيَهَا
أوْ فْعَلاً أُرِيْدَهُ أنْ يَتَحْقَقْ ..
السَعْاَدْة هِيْ نِهَايَة .. نِهَايَةُ أشْيَاْءْ قَدْ تُرْهِقُنَا قَدْ تُلْهِيْنَاْ أوْ تُصِيْبُنَاْ بِالحُرْقَةْ
لَكِنَهْاَ حَتْمَاً فِي النِهَايْة سَتُسْعِدُنَاْ ..!