.
.
يداي باردة ابي ..!
اشتاق لك حينما توبخني " الم اقل لكِ لاترفعي على التكييف"
وتمسكهما وتحتضنني وتخبأني عن ذلك البرد
و تمتلئ الروح دفء و حباً بك ..
ابي سااتجمد من البرد لكن لم يكن التكييف مفتوحاً هذة المرة
فـ برد فقدك هو الذي فتح بابة امامي ..!؟
ابي ذاكرتي معطوبه ومُتعبة إلا من الهذيان بك ..