صباحكم تغريد تطرب له الآذان ويسمع الكون أعذب الألحان
اليوم صباحي المشرق بتغاريد العنادل المتراقصة على صولة حرفي تذكرت أن هسيس هلوستي اشتاق للتغريد الشجي فأخذتُ أضرب على أوتار المرح
ناسجةعبارات مرمرية وأتغنى بكل بحور الشعر عزة وأنفة وعفة وفخراااا دون الاكتراث لهمز ولمز وإن أكثروا التغريد وأخذت أنثر على الرؤوس لآلئ معقودة بدعاء
حسبي ربي وكفى.. حسبي وربي وكفى
ثم
أعرف من أنا!!