حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
واعترف أني إلى الآن لا أصدق أننا التقينا ذاك اللقاء السعيد السريع مرو كأنها لحظات .. كنت أود الحديث أكثر وأكثر .. لكن ربما تقدر الظروف مجددا أن تعيد مثل تلك اللحظات الفريدة كم والله فخورة بك وبمعرفتك وازددت شرفا على شرف