في كل مرة نتوهم ان ابجديتنا تسعفنا للمضي قدما في وصفهم ،
نجد أنّا قد أسأنا الظن ، و فندنا الوهم
في كل مرة نحاول وصفهم فيها او وصف انفسنا معهم ،
نجد أننا نعلق عجزنا على شماعة لغة خاوية
في كل مرة نحاول نفشل ثم نعود إليهم ليردونا إلى أنفسنا ، و يردوا اللغة إلينا