أحن إليّ..
أحن إلى تلك التي هجرتها..
وتحولت عنها
حتى جهلت العودة إليها حينما ظننت أن العودة حاانت..
و زماان الغفوة طاااااال..
بت لا أدري.. هل الرجوع لا يزال ممكناً
أم أني قتلت تلك الأنثى التي كانت تقترب من الكمال..
قتلتها بجلْدي .. و مللتها... حتى ملّت مني..
قتلتها بشح الثناء.. والبحث عن الثغرات
رغبة في الكمال..
عميت عن قربها من الكمال وأبصرت عيوبها الطفيفة التي لم يرها عيوباً سواي
عميت ولم أبصر إلابعد أن قتلتها!!