كنت ماشياً أفكر في محبوبتي طبعاً ...
فصطدمت برجل فنظر لي وهو غضباً وأنا في تفكير عميق بتلك الفتاة
فقال لي ( فتح يا حمار) أعجبت بتلك العبارة
ذهبت إلى البيت مسرعاً
فنظرت إلى المرآة حتى أجد أوجه الشبه بيني وبين الحمار لم أجد أي شبه
هل يعقل أن الحمار يحب وهو ماشيء يفكر في فتاة أحلامه
لعل هذا وجه الشيه ..