سبحان الله .. كلما قرأت أو سمعت هذا الحديث يقشعر بدني ...
أحاول تخيل مدى تلك الرحمة
اتفكر فيمن حولي
عندما أرى أماً رحوم تخاف على وليدها من أدنى شيء.. أتذكر ان ذلك جزء لا يمثل شيء مما أودعه الله في نفوس سائر العباد وذلك كله يمثل جزء واحد من الرحمة التي كتبها الله تعالى على نفسه و أمسك منها تسع و تسعين جزءا فاللهم ارحمنا برحمتك..
و يراودني سؤال في الحقيقة لا أستطيع الإجابة عنه... هل التفكر دائماً في عذاب الله عزوجل من سوء الظن به.. آم أنه من الخوف والرجاء المطلوب من العبد...
أعتذر إن كنت قد خرجت نطاق الموضوع...
و أثابك الله على تذكيرنا وجعل ذلك في موازين حسناتك....
حلا