حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
أيها الراقدون تحت التراب .........جئت أبكى على هوى الأحباب كان لى فى الحياة من أرتجيه .............ثم ولى والعمر فجر الشباب كان أنسى وكان توءم نفسى .............فإذا بى فى وحشة وإغتراب