اعتدت أن تراني في صورةِ الطفلة التي تبكي بِـ غنج
وتشتكي بِـ براءةٍ بالدموع ممزوجةْ
وَلم يُخيّل إليك على قدرِ زعمِكَ أنكَ تَعْرِفُوني
أنني في غضبي الخادر أشتهي أن أقضمِكَ بِـ أسناني
وأغرسَ مبدا أظافري في جسدكَ
وَ أستشعرُ طعمَ الدماء منكَ وأبكي.. أبكي..أبكي..!