حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
لازلت أنتظر جفاف وتوقف هذا النزف وإغلاق الصفحة لتكون من الذكرى أمرُّ عليها ما بين الحين والآخر ، لأراني وأقرأني بعد شهرين تقريباً سأعرف وسيتحدد مصير هذه الصفحة ومصيري ، ما بين التفاؤل والتشاؤم في هذه اللحظات كنت هنا ...