هاهي الأيام تعيد نفسها وتتكرر الأحداث
ترقب وعودة وفراق لأحبه ، وقلق لأن
السفر قد حان (حان وقت السفر والعين عيّت تنام)
ضيقة نفس ، ولكن رغم كل ذلك سأبقى لأن هناك
أمل وكم بات قريباً لأن تتغير مجريات الأحداث
وسيكون هناك سيناريو مغاير ...
ولكن بجد أقولها الحمد لله على كل حال ، وحينما
أرى حال غيري أضحك على نفسي وأرى بأن
حالي ولا شيء عندهم ...
هذه الحالة تأتي بعد كل إجازة طويله وسرعان
ما تتلاشى وتندثر ، لكنه الهذيان آثر إلاً الخروج
هذه اللحظة ، لذا لا تكترثوا به أو له فهو :
هذيـان عــابـر