ببساطة الغيم , ورقة التوتر الذي يعلوا جبين طفلة اشتاقت امها , وبحزن أشد
ملوحة من عذابات الغرق
يبقى للعمر فينا متسع للطفو فوق مستوى الجرح , للبحث من جديد عن مسامات أقل رغبه في النوم , وعن هوة وقت لا تعرف التوقيت , للبحث عن قوة ترتعش لحظة ثبات رعشـة بعمق الموت .. !!