هي الأشواق من تلون سماء أمسياتي
أنتظر أستار الليل تكسو الكون سعيا وراء تفاصيلك
وكأني بك في العلياء نجماً
ويح القلب لو خبى بريقه يوما...
\
على قارعة الجرح الممتد في ذاتي
لازال قلبي نابضا بك
تستمد منك اللحظات كل المعاني
وكأني بي صحراء مقفره يا غيثها والربيع
\
/
الــمــنــى
\
/
تراها الحروف تصف تلك اللوعة الساكنة بين النبض والنبض
\
كنتِ هنا
بستان يموج بأروع الأزهار وأبهى الألوان
لحرفوك نكهة يعشقها القلب
شكرا لنبض كأنت
لقلبك جنائن الياسمين