[align=center][tabletext="width
0%;background-color:black;border:6px groove burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
للمعلوميـه ..
قبيـس .. على وزن محمد بن فطيـس
تأتي بـ ( عاميتها ) ساكنة القاف .. والباء مفتوحة مخففة
العنوان ما إخترته إلا قبل إنزالي الموضوع بدقائق ..
خرجت من غرفتي فوجدت الضباب يلامس الأرض
السماء بيضاء جدا" .. بسبب نزول الضباب عليها
و
قبيـس .. هو نفسه الضبآب لكن بلهجة كبآر السن في حـائل
[flash=http://www.up.7irtny.com/uploads/files/7irtny-d6476fc3fa.swf]width=600 height=400[/flash]
بدأت المسابقة .. وكنت كارها" أن أكون رئيسا" لمجموعه
لأني موقن ومتأكد أني لا أملك السياسة ولا كينونة القائد ..
حاولت الرفض .. لكن أبى ( هداه الله ) إلا أن يلزمني بها !
و
كان له ما أراد .. لحبي له فقط
بدأت بتشكيل المجموعة عبر شروط معينه .. وافق عليها من يحب الإصرار فقط .. وكأننا سبحآن الله تعاهدنا على شعار المجموعه قبل أن نجتمع حتى !!
( سنعمل أكثر منهم .. ونتوقع الحصول على أقل منهم )
تجمعنا .. وتخالطت مشاعرنا .. كنا على قلب وآحد .. رغم كل التعب و الألم !
رغم الـ ( زحمه ) في جدول شآدي الثريآ ..
ولأننا على نهاية العام فكان محتاجا" لـ ( عملية جرد ) لأعماله الشخصيه
مما أجبره على الغياب كثيرا" عنـّا
رغم الـ ( تعب ) الذي أنهك المنـى .. مما دعاها للذهاب للمستشفى
والتحامل على آلامها والتواجد معنـا
والنية الصادقه تسبقها
رغم الـ ( هبوط ) الحاد في دم الوردة الظاميـة ..
وتحاملها على الألم الذي أنهك جسدها
أبت إلا أن تعود إلينا بأمل
رغم الـ ( ظروف ) الخارجة عن إرادة توتـه ..
إلا أن إبنة الجنه تواصلت معنا حتى وهي قريبا" من سلم الطائره
حتى الـ / لميـآء .. ورغم كل ما ( أبعدها ) عن المنتدى فترات سابقة
إلا أنها رفضت إلا أن تعود ليكتمل عقد البقعة بها
فعادت .. والعود أحمـد
أبعد كل تلك الظروف .. وتجاوزها كـ ( جسد واحد )
هل تتوقعون أن أولئك سيخسرون !!
لا والله
حتى و إن خسروا مسابقه .. فيكفيني أني كسبت قلوبهم وتجديد الثقة بنفسي
كثيرا" ماكتبت في الديوانية أني أتمنى لو أفتح باب الديوانية لمن يريد ..
فقط لأريكم حجم ماكان هناك من أخوه .. و حب في الله ,
بكى بعضنا في الديوانيه .. ضحكنا .. علقنا على بعض
نتواصى على الخير .. نذكر بعضنا بما
أنستناه الدنيا بملذاتها ..
كنا نعم الـ
رفقآء
!
كان العمل كبيرا" .. فتذكرنا المنى دائما" بأن نجدد النية لله في مانفعل
فيأتي الشآدي .. ليمطر تلك الأنثى بوابل من الدعوات الصادقه ..
فتردها له بأن ينفع الله بأولاده ويبقي له أمه تاجا" و وقارا
فتأتي توتـه تتهادى .. لتخبرنا حياءا" بأنها خجلة
من تأخيرها و غيابها عنا .. ماتلبث أن تجد
حولها اللمياء و الوردة الظامية
يطالبانها بسحب كلمتها
فنحن كجسد
واحد
!
بعد كل ذلك .. أعلن الآن وقبل إنتهاء المسابقة بأكثر من 24 ساعه فوز بقعة ضوء
لن أكون كـ ( جريدة المدينـة ) قبل حوالي 15 سنة .. عندما كان وقتها اليوم الأخير لترشيحات أمريكا .. وكان أحد المرشحين يتفوق على أقرب منافسيه بفارق أصوات كبير جدا" .. ونظرا" لأن وقت طباعة الجريدة قد حان .. فقد أمر رئيس التحرير وقتها بأن يكتب بالبنط العريض عن فوز المرشح الذي يتقدم المنافسه الآن كـ ( خبر واضح حسب الواقع الحالي للتصويت ) رغم أن انتهاء الترشيح بقي عليه حوالي 10 ساعات .
خرجت الجريدة من المطبعة وتم توزيعها في المناطق .. ومع بزوغ الشمس خرجت الصحيفة لتعلن فوز ذلك المرشح .. بينما حدث مالم يتوقعه أحد وإنتصر المرشح الآخر في آخر الدقائق .
سقطت مصداقية الجريدة ذلك اليوم .. وسقطت هي معها .. ولم تقف حتى هذه اللحظه !
أنا هنا لن أفعل كـ هي .. ولن أسابق الزمن لأظفر بشئ ما
لكن لأني أعلم أن خلفي في المجموعة رجـُل ..
و
خـوآت رِجـَآل ..
ولأنهم كذلك .. فأنا أضرب بهم البحر ولا أبالي
وأضرب بهم الحجر لينفجر .. ولا أبالي
سند و ظهر كأولئك .. ستجده
يساعدك على النهوض
كلما وقعت
تعرضت وإياهم لمناوشات قبل البداية لـ ( تكسير مجاديفنا ) ..
ففضلت الصمت .. و هم كذلك
حاول بعضهم أن يصعد للقمة على أجسادنا المقتولة في ساحـة
المسابقة .. فنسوا شيئا" مهما" !
نسوا أنهم حينما يزيدون المجموعة طعنا" .. إنما يزيدون أهلها
قوة و حبا" و تضحيـه .. ؟
إستمروا بترديد بق بق .. حتى شآء القدر أن نبقبق نحن على
أصوات صداهم في النهاية .
رغم ذلك .. فالعفو عند المقدره مطلب ديني , اللهم إني قد عفوت عنهم
باقة حب لـ / الرفقآء .. في بقعة الضوء
كانوا إسما" على مسمى
تستمر الباقة لتمر على مآذن النور ..
فتحييهم على روحهم
وتستمر لتحط رحالها في قلوب الشتويين
لأني أحببتهم جدا"
الكل .. لهم هذه الـ ( )
[/align][/cell][/tabletext][/align]