حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
\ / \ هكذا أنا عندما تهديني أكاليل حرفك :: أخي الرفيق شـــادي :: :: الوفاء عنوان ألبسوني إياه لأحتفظ بالجميل لهن في بعض حروف صدقيني هي مقصرة في وصف تلك الأرواح.. اليوم أخي حدثا موقفا وكأنهن شعروا بما خلدته في نفسي لهم -والتي سأخبئها إلى أن يكسونا سنا الوداع - عندما أذرفت إحداهن دموعا تتسابق مع شهقاتها لنلتف الجميع مستغربين السبب ؟؟ حتى زمجرتها محاولة أن تبتلعها دون جدوى , لتقول تذكرت النقل فأسقطنا عليها وابل من التعليقااات الممزوج بألم مكتوم والخوف يعترينا ورمقتها بنظرة لأقول : حسابك بعد الحصة .. فعلا أسال الله أن لا يفرقنا .. وان كنت على دراية أنه أمر مفعولا .. وشكرا لثنائك .. وعودتك كرما يغدقني