السلام عليكم
أختي الرفيقة الضوئية / الوردة الظاميـة
كلمتها قبل شوي .. ياهي فرحت لأن جونا مطر
وبمجرد ماقلت لها إني قبل أمس شلت ضرسي
وإني ماقدرت أكلمها لأن مكان الضرس كان مخيّط
تغيرت نبرتها لـ ( رأفـه ) ..
أعشقني لما أمي ترأف بحالي والله العظيـم
؛
صدقيني .. ماكنت أبي أرجع هنا خوفا" من أتهم أني أعود لأجل المسابقه
لولا أن كان هناك قصه عجيبه .. قالتها أمي لي قبل شوي
ولد أخوي إسمه سالم .. بحدود الـ ( خمس ) سنوآت
تقول أمي ضرسه كان يعوره .. وحنا بالفراش نبي ننام .. تقول قال ( يمه قولي آمين )
تقول قلت / آمين
قال سالم ( يآرب الضرس مايجي باكستان و الشرقيه .. عشان أخوي خالد مايوجعه ضرسه )
قمة البراءه .. وقمة إختيار القرابه بيني وبينه
لكن الغريب أن الله إستجاب دعوته ربما .. فتم خلع ضرسي هنا !!
رغم أنه ماكان يؤلمني .. بالمقدار الذي يستوجب خلعه !!
مايهمني في القصه .. طريقة سردها من أمي عليها السلام
أعلم أني أطلت المكوث هنا يا الورده ..
لكن الشوق يكآد يقتلني .. بصمتي
أسألك بالله أن تقبلي جبهة أمك .. وتبيتين النية لـ ( خالد العبدالله )
وإن شئتي التصريح لها بذلك .. يكون أكثر فرحة لي
لعل ذلك يهدئ روعي و الإشتيآق
خ.ألـد