اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العبدالله
السلام عليكم
أخوي حسين الشمـري
الإمعـه .. ماله فايده تذكر
هو تماما" كالـ ( ببغاء ) لايجيد إلا الترديد فقط
أظنها تنشأ من البيت .. تجده لايعطى فرصه للحديث
كثيرون تحترمهم من ( سكوتهم ) ..
لكن منذ أن يطلق لـ ( فكرهم ) العنآن .. تبدأ تمقتهم و بشده
فهم مجرد أن يدور نقاش .. تجدهم يمسكون بنهايات النقاش و يرددونه
وكأنهم بذلك قد أدلوا بدلوهم !!
من يخرج فجأه من مجتمع البيت الـ ( مغلق ) .. لمجتمع منفتح الأبواب
مجتمع يجب أن يتحدث فيه ويختلط بغيره من النآس
تجده غالبا" مايكون إمعه .. مجرد
أنه يردد مايسمعه
فقط
حسين .. الفكره كانت جيده هنا .. شكرا" لك
خ.ألـد
|
وردك خالد أيضاً كان (جيداً)
ولكن كل ما سقته من أسباب هل ترى أنها تبرير
لذلك الإمعه بأن يكون إمعه ، أنا أختلف معك
ومع من سبقك ، كثير كان للقمع في بيته ، وحتى
في وطنه وجود ، إلاّ أنه يكون رجلاً ذو فكر ورأي مستقل
بل على العكس أرى أن ذلك دافع عكسي ليكون
أكثر إصراراً على إبراز رأيه وإيصاله من كان لا يعطى
فرصة للحديث وإبداء رأيه