وارتاد صباحاتك بوله
يتنامى بوجد أنثى
حالمة بك!
صباح يملأ حمرة أوردتي
بحنين يخترق الفؤاد
:
:
حلـق
لتغمرني فيك
بعناق لا أهدأ بعده
وأتنفسك بنبض
لا يفنى بذاتي
يطير أكثر
لأسقط فيه
مغمورة بالعشق
:
:
في تلك الزوايا ينحني الشوق
يتجرد من رغبات تمتص الغياب
ينبت ما بين الضلوع
وأي شوق
ذاك الذي يختصر المسافات
يلغي حدود الصمت
يفترس جسد البراءة
ليعلن عن ثورة موجعة
تطلق اعترافات أنثى
تتباهى بالسقوط فيك
و
فقط