في ساعة هلوسة بسبب انفلونزا ...
حبيبتي أنا من يصنع للاشياء جمال عبر احساسي بجمالها ..
حبيبتي ... قصي لي قصة ..
لماذا اقص لك قصة..؟
حبيبتي اريد أن اراك من خلالها ....
حسنا ...
سوف اخبرك عن الراهبة والكنيسة..
ولكن حدود الكنيسة منعتها من الخروج وإقامة الفروض بغير إلهها المصلوب ..
حبيبتي .. وما يرجى من إله مصلوب ...
اريد رأي الراهبة ...
حبيبي قد علمت مسبقا برأيها ....
الكنسية .. ترفض الاستقلاليه ...ورابط الكنيسة اقوى
اذن سوف تبقى الراهبة .. في الدير ..
نعم حبيبي ..
اذن .. لن تكون حبيبتي ..
نعم .. لقد تذهب خنصرها ..
عبر طقوس .. الكنيسة لن تكون حبيبتك حتى يقطع الخنصر المذهب
لالا دعو ذاك الخنصر بذاك الذهب ..
لن اخرجها من كنيستها ...سادعها سعيدة تحت ظلالها ..
مادمت عاجز عن اسعادها ...
وتحيا الراهبة في ديرهَ على ذكرى اخرى ...
تحت قيد الكنيسة .. والخنصر المذهب ..
هو سوف ... يمضى يحكي قصة تلك الراهبة
في امصار الارض ...