السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبائي الهذائين أو بالأحرى من يهذون ما بين الحين والآخر ، لا أعلم ماذا أريد
هذه اللحظة من ولوجي لهذا المتصفح ، ولكني أعي أني بمكان وزمان هذه الأيام
ربما أكون متردداً لهنا كثيراً ، ربما هرباً وربما ملاذا ومتنفساً لي عله يكون عوناً
حينما أحتاج لأن أتنفس دون أن أجهد معي غيري ، فهذا المتصفح ومنذُ عرفته
أو وجد وجدته دائم الإحتواء لي دون تذمر ...
هذيــان للهذيــان