ها أنا أكسب مرتين هنا
مرة حينما تجولت وعدت بالذاكرة للوراء من خلال
تلك الصور لعدة أماكن لأجمل بلد زرته وعشت فيه
لبعض الوقت ، اللمياء حينما يكون الحديث عنها القاهره
بشكل خاص ومصر بشكل عام ، لا أعلم مالذي يعتريني
وكأني بشوق لحائل فوالله باتت لها مكانة بقلبي ما يجعلني
بشوق دائم لها ...
أما الأمر الآخر الذي كسبته هنا هو رؤية مداد حرفك لمياء
ربما لا تعلمين شوقنا لحرفك وتلك مصيبة وربما مبتعدة عنّا
برغبة منك وتلك هي المصيبة الأعظم ، مع علمي بأن ما أبعدك
عنّا هو ليس برغبة منك ولكن أحببت أن أستفزك ...
لمياء شكراً من الأعماق لنثر هذا العبق والجمال .