.
.
ربما أنت ورقتي الرابحة الأخيرة
التي سأحتفظ بها لأشعار آخر
و أراهن بعمري على ذلك ستكون أمنيتي المقدسة هذا العام
و سأسكب كل الحب و الأخلاص بقلبك حتى الثمالة
على الأقل أمضي دون خوف جائر يشتت أفكاري
لا تخذلني بربك لا تخذلني فقط
لا مجال لخيبة جديدة لا مجال ..